يتامى القيمين الدينيين أطفال في سن الزهور، فقدوا حنان الأبوة، وبات مستقبلهم مهددا بكل المخاطر.
لا يمكن - والحالة هذه - أن نقف موقف المتفرج، مسؤوليتنا تقتضي التكفل بهؤلاء، والقيام بشيء يجعل منهم ثروة بيد الأمة تحقق بها التنمية المنشودة.
ديننا الحنيف يزكي هذا العمل ويجعله وسيلة إلى مرافقة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنة.